5 Essential Elements For باك لينك
5 Essential Elements For باك لينك
Blog Article
الإفراط في تحسين ملف روابط الباك لينك الخاص بموقعك مثل الإفراط في مطابقة نص الرابط، قد يثير أيضًا علامات تحذيرية لجوجل. استهدف استراتيجية نص رابط متنوعة تبدو طبيعية.
قم بإختيار النتائج صاحبة أعلى نسبة أوثورتى كما هو موضح فى الصورة السابقة وبعد ذلك قم بالدخول إلى الصفحة التى ستترك فيها تعليقك وقم بإضافة إسمك الحقيقى فى خانة الإسم ورابط الصفحة المستهدفة فى خانة موقعك .
قم ببناء الباك لينك في الصفحات التي تحصل علي زيارات كثيرة.
ثم ترسل تدوينتك تلك والتي ستتحدث فيها عن تجربتك للجهة المنتجة أو المقدمة لهذه الخدمة ليقوموا بنشرها على موقعهم، طبعًا مع الإشارة لاسمك وموقعك الإلكتروني، وبالتالي الحصول على باك لينك لموقعك.
لا يوجد عدد محدد من الباك لينك المطلوبة للتصنيف، حيث يختلف ذلك بناءً على المنافسة وجودة الروابط.
عمر الرابط: الروابط التي تم إنشاؤها منذ فترة طويلة وتستمر في جذب الزيارات تُعتبر أكثر موثوقية.
(لاحظ أن الروابط التي تشير إلى صفحات ضمن نفس المجال تُسمى بالروابط الداخلية.)
بدلاً من ذلك، يمكنك التواصل مع مواقع الويب المرتبطة بالصفحة المعطلة وطلب تحديث رابطها للإشارة إلى صفحة ذات صلة ونشطة على موقعك.
أنشئ محتوى يُعتبر مرجعًا، مثل أدلة شاملة أو دراسات حالة، مما يشجع الآخرين على ربط محتواك كمصدر.
تبادل الروابط : الانخراط في الربط المتبادل دون قيمة حقيقية.
حيث يعتبر تويتر الشبكة الإجتماعية صاحبة التأثير الأعلى على نتائج المواقع فى محركات البحث وتحديداً فى عمليات البحث الطازجة والتى ترتبط بوقت محدد مثل عمليات البحث الخاصة بالبث المباشر والأخبار العاجلة والمسلسلات والبرامج الحوارية وخلافه .
ومع ذلك، هناك وكالات شرعية لبناء الروابط تستخدم استراتيجيات أخلاقية لا تتضمن شراء الروابط.
الحصول على باك لينك عالي الجودة ليس بالأمر السهل، قد يتطلب منك سنوات من العمل والجهد حتى تحصل على مقدار كافٍ من الروابط الخلفية التي تعزز من قوة موقعك وتزيد من حضور محتواك على صفحات نتائج البحث، وبالتالي ترتيب جيد والمزيد من الزوار.
كما ترى فى الصورتين اللتان فى الأعلى لقد ظهرت فى صفحتين من الصفحات الشهيرة فى مجال التسويق الإلكترونى والعمل على الإنترنت فى بداية ظهور الموقع مما الامارات ساعد نور الامارات على إنتشارى بشكل أسرع ووصولى لشرائح لم أكن لأصل إليها بسهولة .
